الرئيسية
أحدث الصور
#0000ff]هل يتوجب عليك فتح الهدية أمام مقدمها لشكره عليها أم أن هذا الأمر محرج و تفضل فتحها بعد خروجه ؟
فموضوعنا هنا يتحدث عن الطريقة الصحيحة " لفتح الهدايا "
في الحفلات أمام الزائرين والأصدقاء الذين قاموا بشرائها لنا
متمثلاً في النقاط التالية:
لا تنحرج من فتح هداياك أمام الآخرين، فإن نصف المتعة من
إستقبال هذه الهدايا والاستمتاع بها هو فتحها أمام الآخرين لكي
يستمتعوا معك بعلامات الفرح والمرح التي تظهر عليك، مع توجيه
كلمات الشكر لهم التي تكمل النصف الآخر من سعادتهم.
* الطريقة المثلي لعمل ذلك هو تجميع الهدايا كلها في مكان واحد
حتى يصل الجميع، ثم يقوم صاحب الهدايا بفتحها أمام كل الأصدقاء
مع قراءة الكروت المصاحبة لكل هدية للتعبير بالشكر لمن قام بإهدائها
إليه مع الحرص علي توجيه الاهتمام والحماس لكل هدية يفتحها مهما
كانت قيمتها ومهما كان مستوى مقدمها لتجنب إحراج ضيوفه.
* إذا كانت الهدية في صورة نقود بدلاًً من الهدية العينية، فلا ينبغي ذكر
قيمة النقود لكن الاكتفاء بتوجيه الشكر أو بعض الكلمات المناسبة لهذه
الهدية مثل: "أنها بالفكرة الرائعة لأنني أود شراء كذا و كذا...".
* بعض الأصدقاء يفضل تقديم الهدايا الرمزية ولكن التي تعبر عن
الذوق الراقي و الرومانسيه الشديده المتمثل في تقديم باقات من الزهور خصوصاً النوع الذي
يحبه ويفضله المضيف
هنا يجب عليك إظهار شعورك بالسعادة لهذه
الهدية الصغيرة في سعرها الكبيرة في معناها وأخذها بعناية وإهتمام من
مقدمها ووضعها في مكان مناسب من غرفة الحفلة ليراها الجميع.
* وفي المناسبات التي لا تتطلب إصطحاب هدايا مثل الذهاب لدعوة عشاء
إذا قام بعض الأشخاص بتقديم الهدايا الرمزية مثل زجاجة عطر عادية أو
لوشن أو قطعة إكسسوار .. الخ فلا ينبغي علي المضيف فتحها أمام باقي
المدعوين أو حتى لفت نظرهم إلي ذلك حتى لا يسبب الإحراج لهم، ويكتفي
بفتحها أمام مقدم الهدية لتقديم الشكر والتقدير له إن أمكن فتحها بدون رؤية
باقي المدعوين لذلك
أو تقديم الشكر له لاحقاً برش القليل من العطر عند الخروج معه أو لبس
الإكسسوار حتى يراه ليفرح بإستحسانك هديته
وفي نفس المناسبة إذا قام أحد المدعوين بتقديم طبق من الحلوى معد
في المنزل أو جاهز فيمكن للمضيف فتحه أمام الضيوف لتذوقه و ليتذوقه الباقون مع تقديم
الشكر والثناء لمقدمه.
[/size]فموضوعنا هنا يتحدث عن الطريقة الصحيحة " لفتح الهدايا "
في الحفلات أمام الزائرين والأصدقاء الذين قاموا بشرائها لنا
متمثلاً في النقاط التالية:
لا تنحرج من فتح هداياك أمام الآخرين، فإن نصف المتعة من
إستقبال هذه الهدايا والاستمتاع بها هو فتحها أمام الآخرين لكي
يستمتعوا معك بعلامات الفرح والمرح التي تظهر عليك، مع توجيه
كلمات الشكر لهم التي تكمل النصف الآخر من سعادتهم.
* الطريقة المثلي لعمل ذلك هو تجميع الهدايا كلها في مكان واحد
حتى يصل الجميع، ثم يقوم صاحب الهدايا بفتحها أمام كل الأصدقاء
مع قراءة الكروت المصاحبة لكل هدية للتعبير بالشكر لمن قام بإهدائها
إليه مع الحرص علي توجيه الاهتمام والحماس لكل هدية يفتحها مهما
كانت قيمتها ومهما كان مستوى مقدمها لتجنب إحراج ضيوفه.
* إذا كانت الهدية في صورة نقود بدلاًً من الهدية العينية، فلا ينبغي ذكر
قيمة النقود لكن الاكتفاء بتوجيه الشكر أو بعض الكلمات المناسبة لهذه
الهدية مثل: "أنها بالفكرة الرائعة لأنني أود شراء كذا و كذا...".
* بعض الأصدقاء يفضل تقديم الهدايا الرمزية ولكن التي تعبر عن
الذوق الراقي و الرومانسيه الشديده المتمثل في تقديم باقات من الزهور خصوصاً النوع الذي
يحبه ويفضله المضيف
هنا يجب عليك إظهار شعورك بالسعادة لهذه
الهدية الصغيرة في سعرها الكبيرة في معناها وأخذها بعناية وإهتمام من
مقدمها ووضعها في مكان مناسب من غرفة الحفلة ليراها الجميع.
* وفي المناسبات التي لا تتطلب إصطحاب هدايا مثل الذهاب لدعوة عشاء
إذا قام بعض الأشخاص بتقديم الهدايا الرمزية مثل زجاجة عطر عادية أو
لوشن أو قطعة إكسسوار .. الخ فلا ينبغي علي المضيف فتحها أمام باقي
المدعوين أو حتى لفت نظرهم إلي ذلك حتى لا يسبب الإحراج لهم، ويكتفي
بفتحها أمام مقدم الهدية لتقديم الشكر والتقدير له إن أمكن فتحها بدون رؤية
باقي المدعوين لذلك
أو تقديم الشكر له لاحقاً برش القليل من العطر عند الخروج معه أو لبس
الإكسسوار حتى يراه ليفرح بإستحسانك هديته
وفي نفس المناسبة إذا قام أحد المدعوين بتقديم طبق من الحلوى معد
في المنزل أو جاهز فيمكن للمضيف فتحه أمام الضيوف لتذوقه و ليتذوقه الباقون مع تقديم
الشكر والثناء لمقدمه.
» ممارسات المجال الثالث
» ورشة عمل: ( الموازنة الفعالة والرقابة علي التكاليف)اسطنبول – تركيا 15 – 24 يونية 2014م
» اجابة النموذج الاول للعلوم للصف الثالث الاعدادى
» تهنئة بالعام الدراسى الجديد
» Unit 18 (My computer is being repaired)
» Unit 17 Sports time
» Unit 16 (Whose bag is that?)
» Unit 15 (Changing lives)